تجربة استرخاء وعناية متكاملة تستوحي تفاصيلها من التقاليد الشرقية العريقة، حيث يُستخدم مزيج من الأعشاب العطرية أو طين البحر الميت مع مقشرات السكر الطبيعية، ضمن خطوات مدروسة تُعزز من صحة البشرة وتمنحها نعومة واضحة ومظهرًا صحيًا.
هذا النوع من الحمام يوفّر مزيجًا مثاليًا من الراحة الجسدية والعناية العلاجية.
فوائد الجلسة:
•تنظيف عميق للمسام وإزالة السموم والجلد الميت.
•تنشيط الدورة الدموية وتحسين تدفق الأكسجين في البشرة.
•تقشير طبيعي يساهم في تجديد الخلايا وتوحيد لون الجلد.
•ترطيب وتهدئة البشرة باستخدام مكونات طبيعية غنية بالمعادن.
•استرخاء فعلي يساعد على تخفيف التوتر الذهني والعضلي.
لمن هذه الجلسة؟
مثالية للرجال الذين يعانون من إجهاد جسدي أو توتر، أو من يرغبون في تحسين ملمس بشرتهم بمكونات طبيعية دون تدخلات كيميائية. مناسبة كجلسة موسمية أو ضمن روتين منتظم للعناية بالجسم.
ا
هل تختلف مدة جلسة الحمام التركي من مكان لأخر؟
بالطبع تختلف مدة جلسة الحمام التركي من مكان لأخر وذلك حسب الخطوات المتبعة في كل مركز و لمعرفة الوقت تحديدا يمكنك الاتصال بالمركز و الاستفسار عن ذلك.
كم مرة في الشهر يجب الخضوع لجلسة حمام تركي؟
يختلف ذلك حسب احتياجاتك و رغباتك ولكن ننصحك في مركز أوشن سبا باستخدام الحمام التركي على الأقل مرتين في الشهر لتحصل على أفضل النتائج لصحتك النفسية و الجسدية.
ما هو الفرق بين الحمام المغربي والحمام التركي؟
الحمام المغربي والحمام التركي نمطين مختلفين من الحمامات التقليدية في العالم العربي ويتميز الحمام المغربي بالمعروف أيضًا بالحمام البلدي بأنه يركز على استخدام العناصر الطبيعية مثل الصابون المغربي وطين البحر الميت وزيت الأركان وتهدف جلسة الحمام المغربي إلى تنشيط الجسم وتطهير البشرة وتغذيتها بالفيتامينات والمعادن. أما الحمام التركي فهو يشتهر بالبخار الدافئ والتنظيف العميق للجسم ويتم تنفيذ جلسات الحمام التركي في غرف خاصة تحتوي على غرفة بخار وحوض استحمام ساخن وتهدف إلى الاسترخاء وتطهير الجسم وتنشيط الدورة الدموية ويتمتع كل نوع من الحمامات بفوائده الخاصة ويعتمد الاختيار على تفضيلاتك واحتياجاتك.