جلسة عناية فعالة تهدف إلى إزالة الجلد الميت والدهون المتراكمة على سطح البشرة، من خلال استخدام الصابون البلدي المعطر ومقشر السكر الطبيعي الممزوج بزبدة الشيا وزيت الأرجان. تجمع هذه الخدمة بين التنظيف العميق والترطيب المكثّف لتمنح البشرة نعومة استثنائية ومظهرًا نضرًا ومنتعشًا.
فوائد الجلسة:
•إزالة فعّالة للجلد الميت وتنظيف المسام بعمق.
•تقليل الدهون الزائدة على سطح البشرة.
•تغذية البشرة بزبدة الشيا الغنية وترطيبها بزيت الأرجان.
•توحيد لون الجلد وتحسين ملمسه ومظهره العام.
•تحسين الدورة الدموية وتعزيز الاسترخاء العام.
لمن هذه الجلسة؟
للرجال الذين يعانون من خشونة البشرة أو تفاوت في لون الجسم، أو لمن يبحثون عن جلسة تقشير وترطيب مكثفة بعد فترات تعرض للإجهاد أو الجفاف. مثالية لمن يهتمون بجمال البشرة ضمن روتين موسمي أو شهري.
ما هي أهم مكونات الحمام التركي الملكي؟
تعتبر المكونات الرئيسية للحمام التركي الملكي مجموعة من العناصر المهمة التي تضفي على هذا الجناح التاريخي سحراً خاصاً ومن أهم هذه المكونات مايلي:
- الصابون البلدي العطري.
- زبدة الشيا.
- زيت الأرجان(الأركان).
- ماء ساخن.
- فرشاة لتقشير البشرة.
ما هي خطوات عمل الحمام التركي الملكي؟
تتبع خطوات عمل الحمام التركي الملكي سلسلة من الإجراءات المنهجية لضمان تجربة مريحة ومفيدة تبدأ من التحضير للحمام التركي و توفير المناشف واللباس الداخلي الخاص لك ثم الاستعداد لتنظيف الجسم بشكل كامل في حوض الاستحمام والاسترخاء مع حمامات بخار و الاستمتاع بجلسات المساج والعناية بالجسم بالأعشاب المعطرة أو طين البحر الميت أو زبدة الشيا وزيت الأرجان.
ما هو تاريخ الحمام التركي؟
يعود تاريخ الحمام التركي إلى عصور قديمة حيث كانت الحمامات تعتبر مكانًا هامًا في المجتمع العربي والإسلامي ويُعَدّ الحمام التركي جزءا لا يتجزأ من التراث العثماني حيث تم ابتكاره في القرن الـ 15 وأصبح جزءًا لا يتجزأ من ثقافة وتقاليد الشعب التركي ويشتهر الحمام التركي بتصميمه الفريد والفخم ويتكون عادةً من غرفة بخار وغرفة تبريد وقاعة استرخاء وتعزز تجربة الحمام التركي الاسترخاء والتجديد عن طريق البخار والتدليك وفرك الجسم بإحساس منعش وراحة تامة.